الأخبار

منظمة الدعوة الإسلامية

"طهران تايمز" تكشف الحقائق تحت الرقابة

صحيفة "طهران تايمز": رأس الحربة الإيرانية في الحرب الإعلامية العالمية

احتفالات الغدير الشعبي تتحول إلى ظاهرة عالمية بمشاركة مئات المدن والقرى

مهرجان شارع عيد الغدير الكبير بطول ۱۳.۵ كلم يجمع أكثر من ۴.۵ مليون مشارك في طهران

"محفل"؛ أحد أكثر البرامج الرمضانية مشاهدة على القناة الثالثة الإيرانية

نجاح عالمي لبرنامج "محفل": من شاشة التلفزيون إلى الساحات الشعبية

الشباب الإيراني يشارك بكثافة في اعتكاف رمضان

الاعتكاف: دليل على إيمان عميق لدى المراهقين الإيرانيين بالإسلام

احتفال "عيد التكليف" يجمع آلاف الفتيات الإيرانيات

احتفال الملائكة: طقوس البلوغ الديني لفتيات إيران المراهقات

طلاب إيران يدعمون فلسطين في مدارسهم

سفارات المقاومة: طلاب إيران ينتفضون من أجل فلسطين

مختار

مشروع إيراني يعلم التاريخ لجيل وسائل التواصل

حملة "هيس‌طوري"… كيف نعلّم أبناءنا التاريخ الحقيقي بلغتهم المفضّلة؟

حملة فنية من جيلان توحّد الشباب عالمياً

نشيد سلام فرمانده: تعبير شباب إيران و۱۸ دولة عن احترامهم لمنقذ البشرية

أكثر من ملايين الإيرانيين يساندون فلسطين عبر حملة تفاعلية واسعة

الحملة الشعبية "أنا خصمك" تعبير قوي عن كراهية الشعب الإيراني للكيان الصهيوني

الأحدث

"طهران تايمز" تكشف الحقائق تحت الرقابة

صحيفة "طهران تايمز": رأس الحربة الإيرانية في الحرب الإعلامية العالمية

رغم العقوبات والرقابة الصارمة التي تفرضها المنصات الغربية على الرواية الإيرانية، برزت صحيفة "طهران تايمز" كمنبر إعلامي يقارع الهيمنة الغربية ويكشف حقيقة ما يجري في إيران ومحور المقاومة. بتقاريرها الاستقصائية الحاسمة وتسريباتها الحصرية، أجبرت الصحيفة الناطقة بالإنجليزية الإعلام العالمي على التراجع عن صمته وتناول ملفات كان يُراد لها أن تُدفن في الظل.

الشعب الإيراني يحافظ على إيمانه ونظامه رغم الحرب الإعلامية

الشعب الإيراني الحقيقي في مرآة الأكاذيب الرقمية

في زمن الصورة السريعة ومنشورات إنستغرام، يسعى الإعلام المعادي لرسم صورة باهتة لشعب إيران، شعب يقال إنه انفضّ عن دينه ونظامه. ولكن الحقيقة التي لا تراها في الترندات تكمن في مسيرات الأربعين، والاعتكاف، وبرامج كـ"محفل"، وحملات كـ"الحياة مع الآيات"، حيث يشارك الملايين من الشباب الإيراني بروح ملؤها الإيمان. في قلب هذه الحرب الإعلامية، ما زال الشعب الإيراني يثبت أنه أكثر ارتباطاً بجذوره مما يتوقع أعداؤه.

قصة أحمد، شاب فلسطيني في مخيم اللاجئين

خار و مخك؛ رواية حياة وتحديات الفلسطينيين

كتاب «خار ومخك» للقيادي في حماس يحيى السنوار، يصور حياة أحمد ومشاكل الفلسطينيين اليومية في مخيمات اللاجئين.

احتفالات الغدير الشعبي تتحول إلى ظاهرة عالمية بمشاركة مئات المدن والقرى

مهرجان شارع عيد الغدير الكبير بطول ۱۳.۵ كلم يجمع أكثر من ۴.۵ مليون مشارك في طهران

تحولت احتفالات عيد الغدير في طهران، التي تمتد على طول شارعي “آزادي” و“انقلاب” لمسافة ۱۳.۵ كلم، إلى أكبر مهرجان شيعي شعبي في العالم، بمشاركة أكثر من ۴.۵ مليون شخص هذا العام. ويعتبر برنامج “محفل” التلفزيوني من أبرز منصات نشر الفعاليات القرآنية والاحتفالات الجماهيرية، حيث تحظى مقاطع البرنامج برواج واسع يتجاوز ۵۰۰ مليون مشاهدة خلال شهر رمضان الماضي.

"محفل"؛ أحد أكثر البرامج الرمضانية مشاهدة على القناة الثالثة الإيرانية

نجاح عالمي لبرنامج "محفل": من شاشة التلفزيون إلى الساحات الشعبية

تحوّل برنامج "محفل" التلفزيوني، الذي يُعرض على قناة ۳ الإيرانية، إلى ظاهرة رمضانية فريدة، حيث يجمع نخبة من القرّاء الشباب من إيران والعالم الإسلامي في أجواء قرآنية مميزة. لم يقتصر تأثير البرنامج على الشاشة، بل امتدّ إلى تنظيم احتفالات جماهيرية ضخمة في مدن مثل مشهد، طهران، بوشهر، ولاهور الباكستانية، بحضور مئات الآلاف، ما يعكس عمق التفاعل الشعبي مع الرسالة القرآنية التي يحملها "محفل".

حكاية أم من لبنان قدّمت ابنها فداءً للمقاومة

عایِده

كتاب «عایدة» يقدم سيرة عایدة سرور، والدة الشهيد علي إسماعيل، عضو حزب الله اللبناني، التي جمعت بين قوة الإيمان ومرارة الفقد.

جلوة ديانة الإيرانيين في مناسباتهم الدينية الكبرى: من الحزن إلى الفرح، ومن العزاء إلى الاحتفال

مظاهر تدين الشعب الإيراني: من عاشوراء إلى الاعتكاف

رغم ما تروّج له وسائل الإعلام المعادية، يُثبت الواقع الإيراني أن التدين لم يخفت، بل أصبح أكثر حضورًا وعمقًا في وجدان المجتمع. من مراسم عاشوراء وفاطمية إلى ليالي القدر والاحتفال بالغدير، تُظهر المشاركة الواسعة مدى الارتباط الشعبي بالمعتقدات الإسلامية، ما يجعل من إيران واحدة من أكثر الشعوب تمسكًا بهويتها الدينية.

المساجد ورجال الدين يعززون الروابط الاجتماعية

الدور الاجتماعي العميق لرجال الدين الشيعة في إيران

في إيران، وخاصة ضمن المعتقد الشيعي، يشارك رجال الدين في حياة الناس اليومية بشكل فعّال. بخلاف رجال الدين في بعض الأديان الذين يقتصر وجودهم على الأماكن المقدسة، فإن رجال الدين الشيعة في إيران يسعون لحل مشاكل الناس ويعززون الروابط الاجتماعية. وتُعتبر المساجد مركزًا نابضًا للحياة المجتمعية، حيث تمثل أكثر من مجرد مكان للعبادة، بل تلعب دورًا محوريًا في تعزيز التواصل بين سكان الحي.